. . { الأذكار } . . |
|
الثلاثاء، 19 يونيو 2012
ذئابْ الوَاديٓ
تُروَى الأسَاطِير وتُحكَى الحِكَايَات
وَحكايَة عِشْقي لِلوَادي لَم تُروىَ بعدْ !!
لَستُ مِمَن يُحب لَكن قَانونُ الذِئَاب فِي الوَادِي
أَرغمَنيْ عَلى ذلِك أَجبرَ عَقلِي علَى
الهِيامِ بِهمْ .
بِت أُرقبهُم مِن بعِيد وَ أعيشُ أجْوائَهم وَ كَأنِي بيْنهمْ عَلى أرضِ الوَاقعْ .
مَا إِن تَنتهِي حلَقة اليَوم أنتَظِر حَلقة الغَد بِـ شَغف وَ أظلُ عَاشقةً لهُم وَ أُحَاوِل حَلّ
ألغَازِهم المُعقدَة ، المحبوكة ،
سِياسياً قَبْل الدراما أحِب السَير فِي المُنعطَفاتْ الصَعْبه وَ لِأنهُم كَذلِك أحْبَبتُهم أَكثرْ .
مُراد عَلمْدَار قَائِد بِـ قلبٍ شُجَاع هُو كَما شُعلةُ ناَر فوَق جَبل ، ذئِب تَخشَاه الذِئَابْ،. مِيمَاتي شَخصيتُه القَوية تَتخَلَلُها الكُومِيديا العَفويهْ تَرسم البَسْمة عَلى شفتَاي،
عَبدُ الحَي يَعملُ بِـ صمْت يَكمُن خلَف صَمتِه عَقلٌ يُفكِر بِـ المكَائدْ . هَكذا أحْببتُهم أصْبَحُوا جُزء مِن حيَاتِي لَا يُمكنُنِي الإِستغنَاءُ عَنهُم...
الروابـ ِـيّ،،
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق