{}
وددت لو أنني في أحد البلاد غريبةٌ ، بلا ذاكره ، ولا حنين !!
أمضي في الطرقات لا أقلق بشأن أحدهم ولا أفكر بكلمة الأخر ،
أمضي بسعاده و أتأمل تقاسيم وجوه العابرين !!
لأخمن مايكمن داخلهم دون أن يلفظوا بكلمه ، أفرحهم بكلمة وأواسيهم بأخرى ، أعيش كما الطير الطليق يحوم في السماء من شروق الشمس يُسمع الكون لحناً جميلاً ،
وحين الغروب يعزف أعزوفة المساء ليعود لعشه والسعادة تغمره رغم الجهد الذي بذله ، ويكتفي برزق يومه تاركاً للغد مفاجأته ..
روابي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق